ترجمة

الأحد، 11 يناير 2009

دفاعا عن جنون حماس!!!!!!!!!!!!

أحبائى ...
فى وسط الشعور بالضيق والحنق والغضب من الأنظمة والحكومات العربية والإسلامية المتخاذلة وكذا الشعور بالعجز والإحساس بالهم والحزن وعدم الإستطاعة للنصرة والمؤازرة بغير الكلام إما صراخا أو دعاءا وبعضا مما يفيض عن حاجتنا نحن الشعوب المغلوب على أمرها ووسط كل هذا الركام والدمار والقتل والتشريد والمحارق والمجازرالتى نشاهدها فتدمى القلب قبل أن تدمع العين بعد حصار طال وشارك فيه الجميع إما فعلا أو صمتا دون تحرك أو فعل ملموس يدعم المقاومة ويرفض القضاء عليها بخيار مفروض ومشروط ومتفق عليه بين الجميع !!!! متمثلة فى حماس بين التركيع و الموت البطىء بالتجويع والإغتيال والغدر أو الموت بالآلة العسكرية الغاشمة يخرج علينا من يتهم حماس بالجنون وعدم المسؤلية والحمق وعدم الإعداد الجيد !!
ومع أن مثل هذا الكلام لايخرج عن كونه مداراة وتغطية لحالة الخضوع والخنوع والإستسلام والرضى بالذل والعار والعيش تحت الحصار من سلطة رام الله المتمثلة فى عباس و جماعة أوسلو نظير فتات أو بقايا مرمرتين تعطى لها فذهبت إلى ذلك حبوا وكذا ستر عيوب الحكومات والأنظمة العربية المتخاذلة بل والمتواطئة مع الكيان الصهيونى والنظام الأمريكى على عزة الشعوب وكرامتها وعلى القضية الفلسطينية التى يتلاعبون بها فى خيار استراتيجى لايرقى للفرض والواجب المشروع وأمنيات ومطالب الشعوب لتحرير الأرض وصون العرض وحياة الإنسان والمقدسات !!ولم يزد على أن يكون
ملهاة أو سمكة فى يد عاجزة وكلّة!!
ولهذا دونت وكتبت مدافعا عن غزة والمقاومة بتدويناتى السابقة غير أننى عثرت اليوم على مقالة نظرا لواقعيتها وموضوعيتها تعد أفصح وأجمل وأوضح مما كتبت لهذا أترككم معها اليوم..


دفاعاًً عن جنون حماس..!!(منقول)
بقلم د/ الطيب زين العابدين
قال الكاتب الايرلندى الشهير برنارد شو فى كتابه «عربة التفاح»، إن الناس المعقولين هم الذين يكيفون أنفسهم على حسب طبيعة المجتمع الذى يعيشون فيه، أما الناس غير المعقولين فهم الذين يريدون تكييف المجتمع على حسب رؤيتهم الخاصة، لذلك فإن كل تقدم يحدث للبشرية يأتى من أولئك النفر غير المعقولين لأنهم يضيفون شيئاً جديدا للناس والحياة! وتأييدا لذلك نجد ان معظم الرسل «صلوات الله وسلامه عليهم» كانوا غرباء فى قومهم لأنهم دعوا الى نمط جديد من القيم والمبادئ غير مألوف لقومهم، واتهموا بأنهم كهنة وسحرة ومجانين. وقس على ذلك دعوات المصلحين والفلاسفة والمفكرين منذ عهد سقراط الى الخمينى الى الشيخ أحمد ياسين. ولا تقل حماس فى جنونها عن أولئك المصلحين والمجددين، اذ ترفض تجديد التهدئة مع اسرائيل، وهى تعلم يقيناً بأن اسرائيل لن تسكت على اطلاق الصواريخ عليها من قطاع غزة حتى ولو لم تكن هناك انتخابات على الأبواب تتنافس فيها الأحزاب اليهودية لتبرهن على أنها الأقوى والأقدر على حماية أمن اسرائيل. وهل تظن حماس أنها بصواريخها قصيرة المدى التى تصنع داخل ورش الحدادة تستطيع أن تقف فى وجه الجيش الاسرائيلى العاتى الذى يخيف جيوش الدول العربية مجتمعة، دعك من مليشياتها غير النظامية؟ ولم تستطع تلك الصواريخ على مدى ثمانى سنوات أن تقتل أكثر من عشرين اسرائيليا فى المدن القريبة من غزة. وهى تعلم من تجارب عديدة أن العدو الاسرائيلى لن يستخف بها وسيحشد لها أضعاف القوى التى تحتاجها المعركة حتى يسحقها فى أقصر وقت ممكن، ودون أن يتكبد خسائر كثيرة فى الأرواح، وتعلم أنه لن يتورع عن ضرب المدنيين فى بيوتهم ويستعمل ضدهم كافة أنواع الأسلحة الثقيلة، منتهكاً بذلك كل الاتفاقيات الدولية، ولن يحاسبه أحد على أفعاله الفاحشة، لأنه محصن بحماية الدولة الكبرى التى لا تتوانى عن استعمال حق النقض لأى قرار فى مجلس الأمن يدين اسرائيل أو ينتقد أفعالها، ولن توافق الا على قرار «متوازن» ينتقد الضحية قبل الجلاد، وبما أن اسرائيل «نظام ديمقراطى حر» يدافع عن نفسه وعن القيم الديمقراطية النبيلة فى بيئة مستبدة فاسدة" من وجهة نظرهم"، فلا يمكن أن تبدأ بالعدوان على أحد..!!وتدرك حماس أن ظهرها الفلسطينى «أعوج» فهى لا تستطيع أن تعتمد على تأييد السلطة الفلسطينية «الشرعية» لها، فقد سلمت تلك السلطة منذ اتفاقيات أوسلو فى منتصف التسعينيات أنها هجرت «الكفاح المسلح» الى غير رجعة، وشطبت من ميثاق منظمة التحرير الفلسطينية كل إشارة الى هزيمة اسرائيل وتحرير كل الأرض الفلسطينية، وأن السلام مع اسرائيل هو خيارها الاستراتيجى الوحيد. لذلك ظلت ساكنة دون أدنى مقاومة، وهى تشهد الدبابات الاسرائيلية تحاصر لشهور عديدة زعيمها التاريخى ياسر عرفات فى مكتب رئاسة الحكومة فى رام الله، وتقطع عنه الماء والكهرباء، ولم تتركه يغادر المبنى الا بعد أن تيقنت أنه راحل الى مثواه الأخير فى باريس. وإن قبل أبو عمار خطة السلام مع اسرائيل كتكتيك مؤقت يحقق به مكاسب للفلسطينيين بعد أن خذلته الأنظمة العربية المتهالكة، إلا أن الرئيس محمود عباس مقتنع نفسياً وعقلياً بأن لا جدوى من المقاومة المسلحة، وأن أي تنظيم فلسطينى يرتكب جريمة المقاومة فى ظل اتفاقيات السلام القائمة مع اسرائيل يعتبر تنظيماً ارهابياً يستحق العقوبة على أفعاله. وينسى أبو مازن أن استحقاقات السلام التى التزمت بها اسرائيل فى أوسلو لم تنفذ حتى الآن، وأنه ظل يحاور اسرائيل منذ سنوات باعتباره رئيسا للوزراء فى عهد ياسر عرفات ثم رئيسا للسلطة الفلسطينية بعده، دون أن يحقق الدولة الفلسطينية الموعودة «وعاصمتها القدس»، ودون أن تفكك اسرائيل عشرات المستوطنات فى الضفة الغربية التى تضم مئات الآلاف من المستوطنين اليهود، بل أن اسرائيل شيدت حائطاً" الجدار العازل " ضخماً يحجز بين اليهود والفلسطينيين صادرت به ثلث الأراضى الفلسطينية، وأمنت به كل المستوطنات المغتصبة من الضفة الغربية. وشيدت اسرائيل أكثر من ستمائة حاجز بوليسي لتقييد حركة الفلسطينيين داخل الضفة الغربية، ولم تنجح وزيرة الخارجية الأميركية التى زارت المنطقة أكثر من خمس عشرة مرة منذ انعقاد مؤتمر أنابوليس فى الولايات المتحدة، لم تنجح فى تفكيك حاجز واحد منها، دعك من تحقيق السلام بنهاية عام 2008م الذى حدده الرئيس بوش. ومع ذلك ظل أبو مازن يؤمن إيمان العجائز بجدوى السلام مع اسرائيل عن طريق المفاوضات والدبلوماسية الناعمة..!!وينسى أبو مازن بعض الحقائق الجهيرة فى التعامل مع اسرائيل، أنها لم تنسحب مرة واحدة من أرض استولت عليها إلا بعد مقاومة مسلحة جسورة. ولم تعترف اسرائيل بوجود الفلسطينيين الا بعد مقاومة الفصائل الفلسطينية المسلحة منذ حرب 1967م، ولم تعترف بمنظمة التحرير الفلسطينية إلا لأنها قادت المقاومة الفلسطينية، ولم تنسحب من سيناء إلا بعد حرب أكتوبر 73م، ولم تنسحب من بيروت التى غزتها فى 1982م إلا بعد اشتداد المقاومة اللبنانية عليها، ولم تهرب من جنوب لبنان عام 2000م الا بعد أن كلفها حزب الله تضحيات غالية لم تحتمل الصبر عليها، ولم تترك غزة قبل بضع سنوات الا تحت ضربات المقاومة، ولم توقف عدوانها على لبنان فى يوليو 2006م إلا بعد أن أذاقها حزب الله مرارة الهزيمة فى جنوب لبنان. أما الجبهة السورية الساكنة منذ حرب 73م، فمازالت اسرائيل تحتفظ بمرتفعات الجولان التى استولت عليها فى 67م كما هى، بل أصدرت تشريعاً برلمانياً أنها جزءٌ لا يتجزأ من أرض اسرائيل، واكتفت سوريا بالهجوم الاعلامى وبالكفاح عن طريق حزب الله والفصائل الفلسطينية تستعملهم كروت ضغط حتى تجبر اسرائيل على التفاوض الجاد معها حول مصير المرتفعات والمياه المتدفقة منها.وما تفعله حماس فى غزة هو ضرب من الجنون قياساً بعدد الضحايا من كل جانب، فلا يمكن لحماس مهما فعلت أن تقتل من العدو الاسرائيلى مثل ما يقتل من سكان غزة المحاصرة، ولكنه عين العقل اذا قيس بالرعب الذى يحدثه فى صفوف العدو. وكل حركات التحرر الوطنى فى الجزائر وفيتنام واليمن الجنوبى وكينيا وزيمبابوى وجنوب افريقيا لم تكن فى قوة المستعمر العسكرية، ولكنها كلفته ثمناً باهظاً لم يعد يحتمله، فاضطر الى الرحيل. لقد اضطرت أميركا الى الانسحاب من لبنان بعد مقتل عشرات المارينز فى بيروت، وهربت من الصومال بعد خسارة سبعة عشر عسكريا قتلوا على يد مليشيات الجنرال عديد، وسترحل قريبا من العراق ومن أفغانستان دون أن تحقق أهدافها الامبريالية التى كانت تحلم بها فى السيطرة على منطقة الشرق الأوسط، ولن تجرؤ على تكرار تجربة خاسرة فى ايران مهما هددت اعلاميا بأن خياراتها مفتوحة لاستعمال كل الوسائل التى تمنع ايران من امتلاك سلاح نووى.إن جنون حماس فى محله، وهو الطريق الوحيد الذي يدفع اسرائيل للتنازل في محادثات السلام، فالمفاوضات مع الدول المستعمِرة «بكسر الميم» لا تستند على قوة الحجة أو منطق القانون، ولكنها تعتمد على توازن الرعب بين الطرفين، وتكتسب المقاومة قوتها بصبرها على الخسائر ولو فاقت خسائر العدو. ومن قال إن حرية الشعوب وكرامة الإنسان تقاس بعدد من يقتل فى معارك الاستقلال والحرية؟ لقد قال الزعيم الفيتنامي هوشي منه أثناء القصف الأميركى المكثف لبلاده: مهما تفعل أميركا بنا سيبقى إنسان فيتنام وأراضى فيتنام وجبالها وأنهارها، وهذا يكفينا لمواصلة الكفاح. ولقد كسبت حماس الجولة بالفعل حين استطاعت أن تصمد أمام الجيش الاسرائيلى المتفوق عليها فى كل المجالات جوا وبحرا وبرا لما يزيد عن أسبوعين، دون أن تنكسر أو تستسلم، وأدى صمودها الى تجاوب شعبى ضخم معها ليس فى العالم العربي فقط الذى تحجر فيه المظاهرات، ولكن فى كثير من الدول الأوربية والآسيوية والافريقية. وقد أعادت حماس بذلك فتح القضية الفلسطينية مجددا حتى ضمنها مجلس الأمن فى قراره رقم «1860» الذى يعتبر نصراً للمقاومة فى عدد من فقراته الايجابية، واكتسبت حماس شرعية سياسية فى أوساط الشعب الفلسطينى بهذا الصمود الباهر، ويصعب على أبو مازن بعد الآن أن يسخر من حماس ويلقبها بالسلطة «المقالة» التى يمكن التخلص منها. وأحسب أن أميركا والدول الغربية لن تستطيع أن تقف متفرجة على ركود القضية الفلسطينية بعد صمود حماس الجنوني فى معركة غير متكافئة، مما ينذر بتطور جديد يهدد أصل وجود الكيان الصهيوني فى المنطقة، كما ينذر بزوال الأنظمة التابعة له.
....................

هناك 3 تعليقات:

د/محمدعبدالغنى حسن حجر يقول...

أقوال مأثورة!!!!!!
من أفضل ما سمعت ما قالته سيدة في الجزيرة نقلا عن هتلر، تقول السيدة أن هتلر قال.."كان بودي أن أقضي غلي كل اليهود في العالم لكنني رأيت أن أترك جزء منهم لكي يعرف العالم لماذا كنت أقتلهم"........انتهي كلام هتلر.....بدون تعليق.

د/محمدعبدالغنى حسن حجر يقول...

شهادة أوروبية من إيفا الكندية!!!

فنقل متابعة ايفا هااام للغاية

http://ingaza.wordpress.com/
احد موضوعات ايفا





no room for the dead, no room for the living

January 8, 2009, 5:19 pm







After finishing a shift with the PRCS yesterday morning, we went to the Fakoura school, to see and to listen to the voices. Prayers were happening in the street in front of the school. I'd seen prayers in open, outdoor places in Palestine, in Egypt. But these days, when I see a mass of people praying, in front of Shifa hospital, in the streets of Jabliya, I think of the mosques that have been bombed, the loss of lives and sanctuaries. And yesterday I thought of the loss of a safe-haven.





The grief was very evident, as was the indignation: "Where are we supposed to stay," one man demanded. "How many deaths is enough? How many?" It's the question that has resounded in my mind since the attacks on December 27th.





Across Fakoura street from the school, about 15 metres down a drive, a gaping hole in the Deeb house revealed what had been happening when it was hit by a ****l. Rounds of bread dough lay where they'd been rolled out to bake. Amal Deeb was in her thirties, a surviving family member told us. When the missile struck, it killed her and 9 others in the extended-family house, including 2 boys and 3 girls. Another 4 were injured, one having both legs amputated.





Approaching the house, the stench of blood was still strong, and became evident, in patches and pools amid the rubble of the room. Later, in Jabalilya's Kamal Adwan hospital, 19 year old Ahlam lay conscious but unsmiling, unresponsive. The woman at her side explained her injuries: shrapnel lacerations all over her body, and deeper shrapnel injuries in her stomach. Ahlam didn't know 9 of the family were killed.







Returning to the street in front of the UN Fakoura school, mourners had gathered, ready to march, to carry the dead and their pieces to their overcrowded resting place. Flags of all colours mixed in this funeral march: no one party dominated, it was collective grief under collective punishment.





So many people had joined the procession through the narrow streets that the funeral split, taking different streets, to reach the cemetery. At the entrance to the cemetery, decorated cement slabs mark the older graves, laid at a time when cement and space were available. The latest bodies, instead, show in sandy humps, buried just low enough to be covered but not properly so. Cement blocks mark some graves, leaves and vines on others. And some were just barely visible, by the raise in earth. But it was too packed, too hard to estimate where a grave might be, no possibility of a respectfully-spaced arrangement.





"Watch where you step," Mahmoud, a friend, had said, pointing to a barely-noticeable grave of a child.





[IMG]http://ingaza.files.wordpress.com/2009/01/ce****ry3jpg.jpg?w=300&h=225[/IMG]







The enormity of the deaths hit me. After 12 days of killing and psychological warfare, I'd become…less shocked at the sight of pieces of bodies, a little numb…like a doctor might, or a person subjected to this time and again. I was and am horrified at the on-going slaughter, at the images of children's bodies being pulled from the rubble astonished it could continue…but adapted to the fact that there would be bodies, maimed, lives ruined. Standing among sandy makeshift graves, watching men digging with their hands, others carrying corpses on any plank long enough –corrugated tin, scraps of wood, stretchers –to be hastily buried –the drones still fly overhead and tank ****ling can be heard 100s of metres beyond, it all become too much again. I wept for all the dead and the wounded psyches of a people who know their blood flows freely and will continue to do so.





Hatem, the other day, told me to be strong, as Palestinians, for Palestinians. And I try, though each day brings assassinations no one could have imagined. Out of touch with all the other areas of Gaza, I read of the Samouni family and see photos of a baby girl pulled from the rubble of a house ****led by an Israeli warplane. Mohammed, a photojournalist, has photographed many of house-bombings's dead. And today Hatem crumbled, though he is strong. It's all too much.



dead girl pulled out of the rubble of the ****led Daya family housephoto: mohammedzaanoun@yahoo.com





Nidal, a PRCS medic, told how he was at the Fakoura school when it was ****led. His aunt and uncle living nearby, he'd been visiting friends at the school. "I was there, talking with friends, only a little away from where 2 of the missiles hit. The people standing between me and the missiles were like a shield. They were shredded. About twenty of them," he said.





Like many Palestinians I've met, Nidal has a prior history of loss, even before this phenomenal assault on civilians. Only twenty years old, Nidal has already had his father and brother killed, martyred it is said here, by sniper's bullets. His right hand testifies his part in the story: "It was three years ago, the Israeli army had invaded our region (Jabaliya).One soldier threw a sound bomb at us and I picked it up to throw away. It went off in my hand before I could throw it away." Sound bombs in prolific use in such non-violent demonstrations as Bil'in and Nalin, among others in the occupied West Bank, many youths learn at a young age how to chuck them away. But Nidal's stubs of fingers show that he wasn't so lucky. Luckier than his father and brother, though. And luckier than two of his cousins, his aunt's sons, who were in the area where missiles were dropped at the UN school. They, 12 and 27 years old, were killed.





Osama gave his testimony as a medic at the scene after the multiple missile ****ling. "When we arrived, I saw dead bodies everywhere. More than 30. Dead children, grandparents…Pieces of flesh all over. And blood. It was very crowded, and difficult to carry out the injured and martyred. There were also animals dead among the humans. I helped carry 15 dead. I had to change my clothes 3 times. These people thought they were safe in the UN school, but the Israeli army killed them, in cold blood," he said.





Mohammed K., a volunteer with the PRCS, was elsewhere when the UN safe haven was ****led. "We were in Jabaliya, at the UN "G" school, to interview the displaced people ****tering there. We wanted to find out how many people were staying there, where they'd left from and why exactly, and how safe they felt in the school. While we were there, we heard the explosions, saw the smoke, and wondered where had been hit. It was Fakoura."




http://ingaza.wordpress.com/

د/محمدعبدالغنى حسن حجر يقول...

الترجمة الفورية لموضوع إيفا الكندية!!!
متابعة ايفا هااامة للغاية


http://ingaza.wordpress.com/


احد موضوعات ايفا



لا مجال للموتى ، لا مجال للعيش


8 يناير 2009 ، 5:19




بعد الانتهاء من تحول مع جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني صباح امس ، وذهبنا إلى Fakoura المدرسة ، لرؤية والاستماع الى الاصوات. صلاة يحدث في الشارع أمام المدرسة. كنت شهدت صلاة الجمعة في فتح ، في الهواء الطلق من الأماكن في فلسطين ، في مصر. ولكن في هذه الأيام ، وعندما أرى الناس في الصلاة الجماعية ، امام مستشفى الشفاء ، في شوارع Jabliya ، وأعتقد أن من المساجد التي تعرضت للقصف ، وخسائر في الأرواح والمقدسات. وأمس رأيت من فقدان ملاذا امنا.
وكان الحزن واضحا للغاية ، كما كان السخط : "أين نحن من المفترض أن تبقى ،" رجل واحد طالب. و "كم من القتلى ويكفي؟ كم عدد؟" انه السؤال الذي تردد في ذهني منذ هجمات من كانون الاول / ديسمبر 27th.
Fakoura عبر الشارع من المدرسة ، على بعد حوالى 15 مترا أسفل سيارة ، حلقة ضعيفة في منزل ديب كشف ما كان يحدث عندما كانت تضربه قذيفة. جولات من الخبز العجين تكمن فيها كانوا متاحا للخبز. امل ديب كانت في الثلاثينات ، وهو على قيد الحياة من أفراد الأسرة قال لنا. عندما أصاب صاروخ ، من قتلها ، و 9 آخرين في منزل الأسرة الممتدة ، بما في 2 الأولاد والبنات (3). 4 آخر بجراح ، واحد بعد أن بترت ساقيه.


الاقتراب من المنزل ، ورائحة الدم لا تزال قوية ، وأصبح واضحا ، في بقع وبرك وسط انقاض الغرفة. في وقت لاحق ، قال Jabalilya في مستشفى كمال عدوان ، 19 عاما ، ولكن احلام واعية تكمن متجهم ، غير مستجيب. المرأة التي كانت تقف الى جانب شرح الجروح : جروح بشظايا في جميع أنحاء جسدها ، وأعمق من جروح بسبب الشظايا في بطنها. أحلام لا تعرف 9 من اسرة واحدة قتلوا.
العودة إلى الشارع أمام الامم المتحدة Fakoura المدرسة ، وتجمع المشيعين ، على استعداد للمسيرة ، لحمل القتلى وقطع الى مثواه مكتظة. أعلام كل هذه الألوان مختلطة في جنازته : لا يسيطر عليها طرف واحد ، كان الحزن الجماعي في إطار العقاب الجماعي.



الكثير من الناس قد انضمت إلى مسيرة عبر الشوارع الضيقة التي جنازة الانقسام ، مع الأخذ في مختلف الشوارع ، وصولا الى المقبرة. عند مدخل المقبرة ، زينت ألواح الأسمنت ذكرى المقابر القديمة ، وضعت في وقت كانت فيه الاسمنت والفضاء المتاحة. أحدث الهيئات ، وبدلا من ذلك ، تظهر في الحدب الرملية ، ودفن للتو منخفضة بما يكفي لتغطية ولكن ليس بالمعنى الصحيح. الكتل الاسمنتية علامة بعض القبور ، ويغادر فاينز على الآخرين. والبعض منهم بالكاد مرئية ، عن طريق إثارة في العالم. ولكنها كانت مكتظة للغاية ، من الصعب جدا تقدير حيث قد يكون خطيرا ، لا يمكن من الاحترام ، بين كل سطرين الترتيب.



"مرصد فيه خطوة" ، محمود ، وصديق ، وقال ، مشيرا إلى بالكاد ملحوظا بين قبر طفل.



ضخامة مقتل ضربني. بعد 12 يوما من القتل والحرب النفسية ، I'd تصبح أقل بصدمة... على مرأى من قطعة من الهيئات ، خدر قليلا... وكأنه قد الطبيب ، أو أي شخص تعرض لهذا مرارا وتكرارا. وكنت أشعر بالرعب خلال المشاورات الحالية ذبح ، في صور الأطفال الجثث انتشلت من تحت الانقاض ودهش أنها يمكن أن تستمر... ولكن التكيف مع حقيقة أن تكون هناك هيئات ، ويشوهون ، ودمر حياة. وهو يقف وسط قبور مؤقتة الرملية ، ومشاهدة الرجال يحفرون بأيديهم ، والبعض الآخر على أي جثث تحمل خشب طويلة بما فيه الكفاية بين الصفيح المضلع ، قصاصات من الخشب ، ونقالات لتكون دفنت على عجل - المروحيات لا تزال تحلق فوق المنطقة والدبابات ويمكن سماع 100s للمتر أبعد من ذلك ، أصبح الكثير من كل جديد. بكى الأول لجميع القتلى والجرحى من الأرواح الشعب الذي عرف تدفق الدم بحرية وستواصل القيام بذلك.




حاتم ، وقبل أيام ، قال لي أن يكون قويا ، والفلسطينيين ، وبالنسبة للفلسطينيين. وأحاول ، على الرغم من كل يوم يأتي والاغتيالات لا يمكن لأحد أن يتصور. بعيدة كل البعد عن كل من غزة ومناطق أخرى ، فقد قرأت للأسرة وSamouni انظر صور طفلة انتشلت من تحت انقاض منزل قصفت طائرة حربية اسرائيلية. محمد ، وهو مصور ، ولقد صورت العديد من المنازل وتفجير ميت. واليوم حاتم انهارت رغم انه قوي. الأمر كله أكثر مما ينبغي.






وفاة فتاة سحبت من تحت الانقاض من قصف دايا الأسرة housephoto : mohammedzaanoun@yahoo.com




نضال ، وهو طبيب في جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني ، وقال كيف انه كان في المدرسة Fakoura عندما قصفت. عمته وعمه الذين يعيشون في المناطق المجاورة ، وكان عنيدا وزيارة الاصدقاء في المدرسة. وقال "كنت هناك ، والحديث مع الأصدقاء ، إلا قليلا عن 2 من حيث اصابت الصواريخ. شعب يقف بيني وبين الصواريخ مثل درع. تمزيقه وكانوا حوالي عشرين منهم".


مثل الكثير من الفلسطينيين قابلت ، نضال له قبل تاريخ الخسارة ، وحتى قبل هذه ظاهرة الاعتداء على المدنيين. فقط في العشرين من عمره ، وقد كان نضال والده وأخيه وقتل الشهيد ومن هنا ، من قبل قناص الرصاص. يده اليمنى يشهد جانبه في القصة : "كان قبل ثلاث سنوات ، وكان الجيش الاسرائيلي قد اجتاحت منطقتنا (جباليا). أحد الجنود القوا قنبلة الصوت علينا وانا اختار ليصل إلى إلقاء بل انفجرت في بلادي قبل أن أتمكن من جهة رميها بعيدا. " القنابل الصوتية) في استخدامها في مثل هذه المظاهرات غير العنيفة وحسب بلعين نالين ، من بين أمور أخرى في الضفة الغربية المحتلة ، يتعلم العديد من الشبان في سن مبكرة في كيفية التخلص منها ، تشاك. ولكن نضال أرومة الأصابع ان يظهر انه لم يحالفهم الحظ. أسعد حظا والده وأخيه ، وإن كان. وأسعد حظا من اثنين من ابناء عمومته وأبناء عمته ، الذين كانوا في المنطقة التي اسقطت صواريخ على مدرسة للامم المتحدة. وهي ، في 12 و 27 سنة ، لقوا مصرعهم.


أسامة أعطى شهادته باعتبارها المسعفين في مكان الحادث بعد عدة صواريخ القصف. وقال "عندما وصلنا ، رأيت الجثث في كل مكان. اكثر من 30. الميت والأولاد والأجداد... شوهدت اشلاء في كل مكان. والدم ، وكان مزدحما للغاية وصعبة للاضطلاع الشهيد والجرحى. وكانت هناك أيضا من بين القتلى والحيوانات بشر الأول ساعد في حمل 15 قتيلا. اضطررت إلى تغيير ملابسي 3 مرات. هؤلاء الناس كانوا يعتقدون انهم الآمنة للامم المتحدة في المدرسة ، ولكن الجيش الاسرائيلي قتل منهم بدم بارد ".


ك محمد ، وهو متطوع مع جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني ، وكان في مكان آخر عندما كانت الامم المتحدة ملاذا آمنا للقصف. "كنا في جباليا في الامم المتحدة" ز "في المدارس ، لإجراء مقابلات مع النازحين لجأوا الى هناك. اردنا معرفة عدد الاشخاص الذين كانوا يقيمون هناك ، حيث كانوا من اليسار ، ولماذا بالضبط ، وكيف انهم يشعرون بأمان في المدرسة. وفي حين كنا هناك ، سمعنا انفجارات ورأى دخانا ، وتساءل حيث تعرضوا للضرب. وكان Fakoura ".




http://ingaza.wordpress.com/