أحبائى....
عقب كل حدث أومظاهرة بل وفى أثناء القيام بها نجد لسان الحزب الحاكم والنظام فى الحكومة تمثيلا وأبواقا ، وثلة منتفعين الجميع فيما بينهم وعلى رؤس الأشهاد يرددون قولة واحدة وعبارة يتيمة مفردة وكأنها فاسوخة المخرج من الوضع الذى هم فيه ..أن المفجر والمحرض لهذا الوضع المتأزم إنما هم القلة"المندسة"..والتى تتحرك بواسطة "قوة خفية " وبأيد خارجية.!
ولذا كتبت فيما سبق وعقب أحداث مماثلة لما نمر به هذه الأيام، وتعليقا على تمديد قانون الطوارىء مايلى:-
عقب كل حدث أومظاهرة بل وفى أثناء القيام بها نجد لسان الحزب الحاكم والنظام فى الحكومة تمثيلا وأبواقا ، وثلة منتفعين الجميع فيما بينهم وعلى رؤس الأشهاد يرددون قولة واحدة وعبارة يتيمة مفردة وكأنها فاسوخة المخرج من الوضع الذى هم فيه ..أن المفجر والمحرض لهذا الوضع المتأزم إنما هم القلة"المندسة"..والتى تتحرك بواسطة "قوة خفية " وبأيد خارجية.!
ولذا كتبت فيما سبق وعقب أحداث مماثلة لما نمر به هذه الأيام، وتعليقا على تمديد قانون الطوارىء مايلى:-
إن أى متابع لكل ما يحدث على الساحة الآن من حوارات وجدالات حول الإصلاح والتغيير لسوف تقطر عيناه دمعا بل ستقطر دما ، وينفطر قلبه خوفا وحرصا على مصر من الفوضى القادمة .، مثلما حدث فى أحداث المحلة يوم السادس من إبريل 2008 .،من هذا العبث والفعل الإجرامى الذى قامت به يد آثمة لاترعى حرمة لوطن أو إنسانية فقدها البعض كنتيجة طبيعية لسنوات قضيناها، ونقضيها تحت حكم "شمهورش" الذى يعتمد فيه على سياسة العين الحمراء والحافز السلبى لكل من تسول له نفسه معارضة حكمه أو حتى مجرد إبداء رأى فيما يقول يمكن أن تخلق مثل هذا.، المهم أننى ومنذ ساعة ولحظة إنتباهى ومحاولتى الإشتراك والإنخراط فى هذا الحراك السياسى وأثناء متابعتى له على القنوات التليفزيونية الأرضية قبل الفضائية.، والجرائد اليومية القومية"الحكومية"قبل المستقلة والحزبية .....،تستوقفنى كلمتان...الأولى قلة مندسة "ثلة منحرفة" والثانية أيد خارجية "قوة خفية"...هاتان الكلمتان ترددتا على ألسنة الجميع حكومة ومعارضة وحتى جماعة الإخوان المحظورة وبعض القوى الوطنية والمنظمات المدنية والعمّالية..الكل يجمع على وصف الموتورين الذين سيقومون بالفوضى وارتكاب مثل هذه الجرائم المنافية للأخلاق والأعراف..، والقانون.، والدستور..،(((والذى من المفترض أنه من أجلهم تقوم الحكومة بقرار جمهورى يوافق عليه مجلس الشعب بتمديد قانون الطوارىء وفرض حالة إستثنائية على البلاد من ثلاثون عاما)))) إما بأنهم ثلة منحرفة أو جماعة جاهلة تحركها قوة خفية شمهورشية.،وقدترامى لنفسى ضرورة البحث عن هذه الثلة المنحرفة وهذه القوة الخفية التى تعبث بالوطن وبنضال الشرفاء الذين يرمون إلى حكم رشيد ووطن قوى.، وعدالة ومساواة...ويضرون بالغلابة الذين لايشغلهم شىء إلا الرغيف ولقمة العيش...وقلت فى نفسى إذا كان الجميع يجمع على هذا القول ويردده فى قناعة ...،
وهذا حق لأنه لايمكن أن يفعل ذلك إلا منحرف أويتحرك بواسطة قوى خفية شمهورشية ।،ولكن قلت فى نفسى إذا كانت الثلة المنحرفة هم البلطجية وقطاع الطرق واللصوص وهؤلاء يمكن معرفتهم وتحديدهم وتجريمهم ومحاسبتهم على ما ارتكبوا من إثم فى حق مصر شعبا ووطن.، ولن يجرؤ أحد على الدفاع عنهم خاصة وأنهم مسجلون لدى الأمن والقبض عليهم يمكن أن يتم بسهولة ويسر دون حاجة لتكرار مشاهد فيلم "إحنا بتوع الأتوبيس " ويضيع أبرياء جرّاء إجراء عقيم يعود بنا لزمن بعيد حيث إنتفاضة الحرامية .،ويتكررمشهد أليم يمكن أن يودى ببقية باقية من إنتماء وحب لهذا البلد لدى أبرياء يمكن أن يظلموا نتيجة هذا الإجراء وساعتها سيكون الخسران المبين .، إذا على هذا فلا يبقى غير الفئة الأخرى الجاهلة .،وهنا يجب البحث بجد وتعريف القوى الخفية، وقطع الطريق عليها بواسطة صرف "شمهورش"ومنع كل الشمهورشيين ممن عفرتوا حياتنا وجعلوها فى هذا التيه والحيرة .،وذلك لن يكون بواسطة البخور والجاوة والمستكة.،مثلما يفعل الدجالون والمشعوذون .، بل يكون ذلك عن طريق بخور الديموقراطية ...وجاوة الحرّية ॥ومستكة العدالة وحبهان المساواة....ويوضع هذا الخليط على فحم نار محاربة الفساد والإهمال والعجز.،فهل من شيخ حاذق أو مسؤل رشيد من رجال الحكومة والحزب الوطنى .، خاصة وإن كانت كل القوى الوطنية والداعية للإصلاح والتغيير معنيون بهذا الإتهام ، و مدانون فى نظرهم حتى ولو ثبت العكس؟؟؟!!!
وهذا حق لأنه لايمكن أن يفعل ذلك إلا منحرف أويتحرك بواسطة قوى خفية شمهورشية ।،ولكن قلت فى نفسى إذا كانت الثلة المنحرفة هم البلطجية وقطاع الطرق واللصوص وهؤلاء يمكن معرفتهم وتحديدهم وتجريمهم ومحاسبتهم على ما ارتكبوا من إثم فى حق مصر شعبا ووطن.، ولن يجرؤ أحد على الدفاع عنهم خاصة وأنهم مسجلون لدى الأمن والقبض عليهم يمكن أن يتم بسهولة ويسر دون حاجة لتكرار مشاهد فيلم "إحنا بتوع الأتوبيس " ويضيع أبرياء جرّاء إجراء عقيم يعود بنا لزمن بعيد حيث إنتفاضة الحرامية .،ويتكررمشهد أليم يمكن أن يودى ببقية باقية من إنتماء وحب لهذا البلد لدى أبرياء يمكن أن يظلموا نتيجة هذا الإجراء وساعتها سيكون الخسران المبين .، إذا على هذا فلا يبقى غير الفئة الأخرى الجاهلة .،وهنا يجب البحث بجد وتعريف القوى الخفية، وقطع الطريق عليها بواسطة صرف "شمهورش"ومنع كل الشمهورشيين ممن عفرتوا حياتنا وجعلوها فى هذا التيه والحيرة .،وذلك لن يكون بواسطة البخور والجاوة والمستكة.،مثلما يفعل الدجالون والمشعوذون .، بل يكون ذلك عن طريق بخور الديموقراطية ...وجاوة الحرّية ॥ومستكة العدالة وحبهان المساواة....ويوضع هذا الخليط على فحم نار محاربة الفساد والإهمال والعجز.،فهل من شيخ حاذق أو مسؤل رشيد من رجال الحكومة والحزب الوطنى .، خاصة وإن كانت كل القوى الوطنية والداعية للإصلاح والتغيير معنيون بهذا الإتهام ، و مدانون فى نظرهم حتى ولو ثبت العكس؟؟؟!!!
فهل من مجيب؟؟ أو مستجيب يقينا جميعا شر ما نخاف منه ونحاذر؟؟؟!!!
وتحيا مصر بلد الأمن والأمان .، ولكن بدون قانون طوارىء!!!
واليوم ونحن نتخوف من شبح هذه الفوضى .، وحين نحتفى بل وواجب أن نفخر ونحتفل بهذا الشباب الرائع الذى خرج أمس وهو متواصل ومستمر اليوم .!
نجد أيضا الحزب الحاكم والنظام فى الحكومة تمثيلا وأبواقا ، وثلة منتفعين الجميع فيما بينهم وعلى رؤس الأشهاد يرددون قولة واحدة وعبارة يتيمة مفردة وكأنها فاسوخة المخرج من الوضع الذى هم فيه ..أن المفجر والمحرض لهذا الوضع المتأزم إنما هم القلة"المندسة"..والتى تتحرك بواسطة "قوة خفية " وبأيد خارجية.!
غير أنه اليوم مع فارق وحيد أن قوى المعارضة بكل أطيافها وأحزابها خرجت عن الصمت ، وكبحت لجام الخوف ، والتحمت مع هذا الشباب فخرج الجميع بما فيهم الإخـــــوان مساندة قبل أن تكون مشاركة لهذا الشباب الر ائع الذى لا ينتمى لأى فكر ولا أيدلوجية اللهم إلا حب مصر وكره المستبدين والفاسدين.!
ولذا..
لم يكن مستغربا أن تتهم جماعة الإخوان اليوم بأنها تمثل الفارق بين حسن المطالبة بالحقوق المشروعة ..حتى دون حسن أداء من قبل النظام والحكومة .، وأنها هى القلة "المندسة "..والتى تتحرك بواسطة أيد خارجية"قوة خفية " هى أمريكا من خلال شرطى فار هارب كما يزعمون.!
لكن المستغرب بل الداعى للإنزعاج وليس فقط الإندهاش هو أن يدعى الحزب الحاكم والنظام فى الحكومة تمثيلا وأبواقا ، وثلة منتفعين الجميع فيما بينهم ،وعلى رؤس الأشهاد يرددون أنهم مع هذا المطالبات ،وأنهم أحرص الناس عليها.، ولكن أكثر الناس لايعلمون.!
وكأنى بالمثل العربى يصدق فيهم ..
رمتنى بدائهــــــــــا وانسلت.!!
تتهم كل معارض ومطالب بحق مشروع بأنه غير واع وفاهم.، بل وغير وطنى حريص على مصلحة البـــــــــــلاد، والعبـــــــــــــــــاد.!!!!!!!!!!
وستحيا مصر إن شاء الله رب العالمين بفضل هذا الشباب الرائع الذى خرج من رحم المعاناة ليعلن للجميع "تحيا مصر "بلد الأمن والأمان .، ولكن بدون قانون طوارىء.، وبدون الحزب الحاكم والنظام فى الحكومة تمثيلا وأبواقا ، وثلة منتفعين.، وبدون القلة "المندسة" والقوة "الخفية "التى جعلتنا نعيش طوال هذه الســــنوات تحت حكم "شمهورش" !!!
*****
نجد أيضا الحزب الحاكم والنظام فى الحكومة تمثيلا وأبواقا ، وثلة منتفعين الجميع فيما بينهم وعلى رؤس الأشهاد يرددون قولة واحدة وعبارة يتيمة مفردة وكأنها فاسوخة المخرج من الوضع الذى هم فيه ..أن المفجر والمحرض لهذا الوضع المتأزم إنما هم القلة"المندسة"..والتى تتحرك بواسطة "قوة خفية " وبأيد خارجية.!
غير أنه اليوم مع فارق وحيد أن قوى المعارضة بكل أطيافها وأحزابها خرجت عن الصمت ، وكبحت لجام الخوف ، والتحمت مع هذا الشباب فخرج الجميع بما فيهم الإخـــــوان مساندة قبل أن تكون مشاركة لهذا الشباب الر ائع الذى لا ينتمى لأى فكر ولا أيدلوجية اللهم إلا حب مصر وكره المستبدين والفاسدين.!
ولذا..
لم يكن مستغربا أن تتهم جماعة الإخوان اليوم بأنها تمثل الفارق بين حسن المطالبة بالحقوق المشروعة ..حتى دون حسن أداء من قبل النظام والحكومة .، وأنها هى القلة "المندسة "..والتى تتحرك بواسطة أيد خارجية"قوة خفية " هى أمريكا من خلال شرطى فار هارب كما يزعمون.!
لكن المستغرب بل الداعى للإنزعاج وليس فقط الإندهاش هو أن يدعى الحزب الحاكم والنظام فى الحكومة تمثيلا وأبواقا ، وثلة منتفعين الجميع فيما بينهم ،وعلى رؤس الأشهاد يرددون أنهم مع هذا المطالبات ،وأنهم أحرص الناس عليها.، ولكن أكثر الناس لايعلمون.!
وكأنى بالمثل العربى يصدق فيهم ..
رمتنى بدائهــــــــــا وانسلت.!!
تتهم كل معارض ومطالب بحق مشروع بأنه غير واع وفاهم.، بل وغير وطنى حريص على مصلحة البـــــــــــلاد، والعبـــــــــــــــــاد.!!!!!!!!!!
وستحيا مصر إن شاء الله رب العالمين بفضل هذا الشباب الرائع الذى خرج من رحم المعاناة ليعلن للجميع "تحيا مصر "بلد الأمن والأمان .، ولكن بدون قانون طوارىء.، وبدون الحزب الحاكم والنظام فى الحكومة تمثيلا وأبواقا ، وثلة منتفعين.، وبدون القلة "المندسة" والقوة "الخفية "التى جعلتنا نعيش طوال هذه الســــنوات تحت حكم "شمهورش" !!!
*****